Sunday, February 5, 2012

Mwalid In Sudan (Prophet Birthday in Sudan)

 

Al-Mawlid AL-Nabawi(the Prophet birthday) .. Revival of Spirits and Hearts


One of the largest gatherings in Sudan is the annual celebration of ‘al-Mawlid al-Nabawi’ (the Prophet’s birthday).
The ‘Mawlid’ in Sudan is commemorated in a festive ambience and involves ‘zikir’, ‘madih’, drumming sessions and other forms of performances.
The open-air venues are decorated with lights, floors are furnished with prayer rugs and Sufi flags are positioned all around the area. From children who enjoy the assorted sweets and candy in the shapes of brides and knights in horses, to adults who sip sweet tea and engage in the Sufi ceremonials, to travelers, tourists and photographers who attend to experience the local religious carnival, the ‘Mawlid’ is attended by people from all ages, orders and ethnicities.
The ‘Mawlid’ even welcomes non-Sufis, who are often present in large numbers. The richer members of the community donate food, and the less fortunate mingle with the rest, enjoy free meals, juice and tea, and join in the chants.
Al-Mawlid
Al-Mawlid
While each Sufi order has its own distinct style, all are, to an extent, similar in terms of their impeccable hospitality, generosity and provoking a mood of spiritual joyousness among the masses.
There’s a common belief in Sudan, “If a family does not have at least one Sufi member, it’s not Sudanese.” This may indubitably be the case, granted that Sudan has more Sufi Muslims than any other country in the world, and the number is expanding. Sufism is noticeably entrenched in the Sudanese community, and many think of it as a way of life.
Al-Mawlid
Al-Mawlid
‘Zikir’ (exercises of remembrance) and ‘madih nabawi’ (poems in praise of the Prophet) are often heard on the streets, in public buses and taxis, in shops and restaurants, and on local radio stations and television channels. ‘Zikir’ and other Sufi practices form part of the weekly Sufi rituals which bring together Sufis from all walks of life, regardless of class and other differences.
Al-Mulid is accompanied by preparations in the market as the commercial movement flourish during the days of the celebrations and even after that.
The demand on local and imported candies increases and the families express keenness to buy Al-Mulid special sweets and candies to their kids.
Al-Mawlid
 Several families in Khartoum State are famous in manufacturing Al-Mulid special sweets, such as Sayed Makki, Arman, Al-Sir Al-Maghrabi, Yousif Al-Faki and others.
Sudan Vision met with Uncle Mirghani Musa Mohammed who is specialized in Al-Mawli sweets manufacturing and in particular Al-Mawlid Bride and the horses.
He explained how he inherited the job from his grandfathers adding that the manufacturing is very expensive due to the hikes in the prices of sugar.


By Zuliekha Abdul Raziq, 1 day 11 hours ago  
 
 
درج السودانيون سنوياً علي الاحتفال بمولد الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم حيث تبدأ الاحتفالات منذ دل شهر ربيع الاول في كل المدن السودانية الرئيسة (بالزفة) وهي مسيرة يشارك فيها عدد كبيرمن المواطنين يتقدمها حاكم المدينة الذي كان في السابق يمتطي حصاناً يرافقه اعيان المدينة ومن خلفهم عدد كبير من سكان المدينة علي ارجلهم وتطوف (الزفة) بالمدينة وتنتهي في ميدان المولد وهو ميدان موجود في كل المدن السودانية تقريباً تقام فيه السرادق والخيام التي ومع التطورات الحياتية حافظ السودانيون علي تقليد احياء ذكري المولد النبوي الشريف مع اختلاف وتطور وسائل وطرق الاحتفال حيث حلت الدراجات البخارية التابعة للشرطة بسريناتها واصواتها العالية مكان الخيول في المدن الكبري واصبحت تقود (الزفة) كما حدث الاسبوع الماضي في مدينة امدرمان العاصمة الوطنية للسودان، حيث تحركت (زفة المولد) من مقر رئاسة المدينة وطافت الشوارع الرئيسة بالمنطقة في مسيرة شاركت فيها اعداد غفيرة من المواطنين وانتهت بميدان الخليفة اشهر ميدان لاحتفالات المولد بالسودان الذي يليه ميدان المولد بالعاصمة الخرطوم والذي اشتهر بالندوات السياسية الكبري التي غيرت مسار الحياة السياسية في السودان، وقد شهد الميدان خلال الشهر الماضي احتكاكاً بين الشرطة والمواطنين بسبب خلاف حول ملكية الميدان ومحاولة الحكومة نزعه لاقامة مبان حكومية وتم احتواء الخلاف باقتسام الميدان بين السكان والحكومة

ونعود لاجواء احتفالات المولد التي اختتمت الجمعة بالليلة الختامية والتي تسمي (القفلة) وفيها تتكاثف الاحتفالات داخل الخيام والسرادق التي تقيمها الطرق الصوفية والجماعات الدينية في السودان حيث يضم ميدان المولد جناحاً لكل من هذه الطرق والجماعات تقام فيه الليالي الدينية منذ دخول شهر ربيع الاول وحتي يوم (القفلة) الذي يشهد ازدحاماً كبيراً من المواطنين الذين يتوافدون من كل حدب وصوب تجاه ميدان المولد. وتتباين الاحتفالات داخل الخيام فهنا سرادق الطريقة البرهانية ونجد فيها ندوة تتحدث عن سيرة الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم ويجاورهم سرادق الطريقة التجانية ومنه تتعالي اصوات المنشدين بمدح الرسول صلي الله عليه وسلم بينما يعلو الغبار من سرادق مجاور حيث يدور اتباع احدي الطرق رقصاً تتخله حركات منتظمة مع ارتفاع الاصوات بالاذكار ويدور (الدراويش) بثيابهم الملونة حول انفسهم وهم بعض مريدي شيوخ الطرق الصوفية يدورون بلا وعي بينما تجد شيوخاً تجاوزوا العقد السابع يقفزون كشباب في العشرينات، وغير بعيد تجد ايضا سرادقاً للجماعات المتشددة وبعضها يري ان الاحتفال بالمولد بدعة ويستفيدون من الحشود لبث افكارهم. وفي البيوت السودانية تبدأ الاسر بمختلف طبقاتها منذ وقت مبكر الاستعداد للذهاب لميدان المولد ويلبس الاطفال ازهي الثياب كما في عيدي الفطر والاضحي ويصطحبهم ذووهم الي ميدان المولد اما بسيارات خاصة أو ان تقوم عدة اسر باستئجار عربة يذهبون فيها جميعاً بينما تأتي بعض الاسر القريبة من ميدان المولد علي ارجلها
وبجانب سرادق الطرق الصوفية نجد محلات بيع الحلوي التي تحيط بميدان المولد من كل ناحية وهي الهدف الرئيس للاطفال حيث تتوفر فيها الحلويات المعدة خصيصاً للمولد مثل (السمسمية)، و(الفولية) و(الحمصية) وهي حلويات تصنع من السكر وتضاف اليها انواع من البقوليات تجعل لها طعما متميزاً. ويحرص كل رب اسرة علي شراء كميات من الحلوي ويوزعها علي اقاربه وبالاخص والديه واهل بيته هذا بجانب التماثيل المصنوعة من الحلوي الملونة كالاحصنة والاسود والتي يشتريها الاطفال ويحتفظون بها لمدة يومين أو ثلاثة ثم يبدأون أكلها شيئاً فشيئاً وغالباً ما يبدأ الاكل بالارجل التي تتكسر اولاً ثم يلتهمون ما تبقي من التمثال، ومع التطور ايضاً ظهرت تماثيل للدبابات والدراجات البخارية والسيارات وهي ايضاً مصنوعة من الحلوي كما غزت الحلويات المستوردة من مصر وسورية السوق السودانية ووجدت رواجاً كبيراً بجانب الحلويات التقليدية. لوحة رائعة يصعب وصفها تتكرر في كل المدن السودانية كل عام، اصوات المنشدين تتداخل مع اصوات العلماء وتخترقها اصوات العاب الاطفال التي تجد سوقاً رائجة في ذلك اليوم وتختلط باصوات سرينات الشرطة التي تؤمن مكان الاحتفال او تفتح الطريق لمسؤول كبير اتي ليشارك في ليلة القفلة. ويسهر السودانيون حتي الساعات الاولي من الصباح فلا عمل اليوم لأن الحكومة درجت علي منحهم عطلة رسمية في اليوم التالي لاحتفال المولد تعظيماً لذكري ميلاد خلق الله المصطفي صلي الله عليه وسلم
 
 The Mawlid in Omdurman - Masjid Khalifa
Mahdi's Tomb
This is one of the largest gatherings in Sudan.
These visitors in red came and were given impeccable hospitality.
These young boys were gorgeous to watch.
They are drinking milky sweet tea which is given to everyone.

Whilst in deep devoution one shrugged the other, with borad smiles to catch the free tea!

At the end everyone is given 'barakah' (blessed) food

 

No comments:

Post a Comment

من هو الافضل للسودان

ويسألونك ..؟ محمد امين ابوالعواتك في اوقات الظلم وغياب السلم والامان والفقدان الموجع.. إن من يصنع الفرق هو كل من يوقد الامل وينشر شعاعه ويصن...

Search This Blog