Wednesday, November 30, 2011

لإيـــدز ..  أسوأ وباء عرفته الإنسانية
العالم يحتفل باليوم العالمي لمكافحة مرض الإيدز  

مـحـيـط ـ مــروة رزق





مع توالي التقارير التي تشير إلى أن معدل ازدياد مرض الإيدز في الدول العربية يتجه نحو الارتفاع، تبقى التوعية هي حجر الأساس في وقف انتشار هذا الوباء، ومع أن المنطقة العربية كانت تصنف على أنها من أقل المناطق التي ينتشر فيها الإيدز، فإن تقارير دولية تشير إلى أن منطقتنا أصبحت ضمن أكثر المناطق التي يتسارع فيها نمو معدلات الإيدز على مستوى العالم.
واليوم الأول من ديسمبر من كل عام يتذكر العالم مرض الإيدز ويحتفل باليوم العالمي لمكافحة مرض نقص المناعة المكتسب "الإيدز"، وتشير الإحصاءات إلى أن أكثر من 33 مليون شخص يحملون الفيروس المسبب للإيدز بينهم حوالي مليونين ونصف من الأطفال.
ويعيش أكثر من 95% من هؤلاء في دول العالم الثالث خصوصاً في أفريقيا، وتعد جنوب أفريقيا من أكثر دول القارة السمراء تضررا من المرض، حيث يموت سنوياً فيها أكثر من ثلاثمائة وستين ألف شخص بسبب الإيدز.
وتقدر الأمم المتحدة عدد المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسب أو حاملي الفيروس بنحو 5% من السكان البالغين في دول جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا، وتقول هذه التقديرات إن أكثر من 60% من هؤلاء هم من النساء.
وأوضحت منظمة الصليب الأحمر الدولية، أن الإيدز ما زال يشكل التهديد الرئيسي للصحة العامة في العالم على الرغم من التقدم الحاصل في مكافحته لدى بعض الدول خلال السنوات القليلة الماضية.
وتؤكد منظمة اليونيسيف أنه بعد مضي أكثر من خمسة وعشرين عاماً على انتشار وباء الإيدز، لا يزال الأطفال يتعرضون لأخطار جسيمة بسببه، فقد أشارت التقديرات في عام 2007 إلى أن عدد الأطفال المصابين بالإيدز ممن هم دون سن 15 عاما بلغ 2.1 مليون طفل، ومات بسببه 290 ألف طفل، وأصيب 420 ألف طفل خلال هذا العام.
وخلصت تقارير اليونيسيف إلى أن أكثر من 15 مليون طفل دون الـ18 من العمر قد فقدوا أحد أبويهم أو كليهما بسبب الإيدز، وأصبح ملايين آخرون ضعفاء، وقد يتعرض الأطفال المصابون بفيروس نقص المناعة المكتسب إلى الفقر والتشرد والتسرب من المدرسة والتمييز وفقدان الفرصة في الحياة والموت المبكر.
تاريخ الإيدز





تشير الدراسات إلى أن المرض انتشر في بداية الأمر في أفريقيا الغربية، حيث ارتبط فيروس "أتش آي  في" مع مرض شبيه بمرض الإيدز بين القرود.
وتفيد السجلات الطبية إلى أول حالة إصابة بفيروس "أتش آي في" تعود إلى 1959 لبحار انجليزي تمت إصابته بالفيروس من جمهورية الكونغو، ويعتقد الأطباء أن الفيروس انتقل بصورة ما من القرود إلى الإنسان في مطلع القرن العشرين.
أما البداية الرسمية لمرض الإيدز فتعود إلى 5 يونيو 1981 عندما قام المركز الأمريكي للتحكم بالأوبئة بنشر بيان صحفي يصف 5 حالات مرضية غريبة.
كيف يعمل الإيدز بداخل الجسد
يصيب فيروس الإيدز نوعاً من خلايا جهاز المناعة الليمفاوية تسمى خلية" T"، ولهذه الخلية دور كبير في الجهاز المناعي للإنسان .
ويؤدي تدمير خلية "T التي تلعب دوراً أساسياً في وقاية الجسم من الأمراض، والخلايا السرطانية، إلى ضعف الخلايا المناعية، ومن هنا ينمو الفيروس ثم يتكاثر داخل الخلية المصابة حتى يدمرها.
وبعدها يظل الفيروس ينتقل بين الخلايا فيدمرها، إلى أن يدمر معظم ذلك النوع من الخلايا ويصبح الجسم نهباً لأنواع الأمراض المختلفة بما فيها تلك التي يصعب أن تصيب الأصحاء، مثل " كبوسي سركوما"و "اللمفاومه" وسرطان الغدد الليمفاوية، والتركوما، ويصيب فيروس الإيدز كذلك الجهاز العصبي.
ويمر المصاب بعدة مراحل بدءاً من إصابته بالفيروس حتى ظهور المرض الذي ينتهي بالوفاة في كل الأحوال، وتبلغ فترة الحضانة الواقعة بين حدوث العدوى وظهور أعراض المرض حوالي 5-12سنة، وخلالها يكون المصاب حاملاً للمرض وينقله للآخرين دون ظهور علامات أو أعراض عليه.
المرحلة الأولى





تبدأ هذه المرحلة بمجرد التقاط الفيروس، وفيها يشعر المريض بأعراض تشبه الأنفلونزا وتنتهي تلك المرحلة بظهور أجسام مضادة للفيروس في مصل الدم.
المرحلة الثانية
يكون فيها المصاب حاملاً للفيروس، ولا تظهر عليه أي أعراض مرضية ولكنه يصبح مصدراً لعدوى الآخرين وقد تمتد تلك المرحلة إلى سنوات عديدة.
المرحلة الثالثة
وفيها يبدأ ظهور الأعراض في صورة ارتفاع في درجة الحرارة ونقص مطرد في الوزن مع كثرة الإصابة بالإسهال وتضخم الغدد الليمفاوية في جميع أجزاء الجسم، وفي هذه المرحلة تظهر أهم الأعراض في شكل الشعور بالتعب والإجهاد العام للجسم دون سبب، والتورم في الغدد الليفماوية، وارتفاع درجة الحرارة لمدة أكثر من 10 أيام، والعرق أثناء الليل، وفقدان الوزن، واحمرار الجلد والأغشية المخاطية، والكحة والتهاب الحلق بشكل مزمن، وضيق في التنفس، والإسهال الحاد والمستمر، والاتهابات فطرية، إضافة إلى سهولة ظهور الكدمات والنزيف تحت الجلد.
المرحلة الأخيرة
وفيها يكون المريض قد فقد مناعته ضد الإصابة بالميكروبات والطفيليات والفيروسات والفطريات، ويمكن لأي عامل من تلك العوامل أن يهاجم الجسم حتى وإن كان غير قادر على مهاجمة جسم الإنسان الطبيعي، كما تتميز تلك المرحلة بظهور أورام خبيثة مثل ورم كابوسي بالجلد وأورام الجهاز الليمفاوي الخبيثة وأورام ليمفاوية خبيثة بالمخ بسبب انعدام قدرة جهاز المناعة على مهاجمة الخلايا السرطانية وتنتهي المرحلة بالوفاة.
ما الذي ينقل الإيدز





1- الاتصال الجنسي و هو السبب الرئيسي لانتقال فيروس الإيدز ، ومن الناحية العلمية، فإن فرص الإصابة بمرض الإيدز تزداد مع الممارسة الجنسية المتكررة دون عازل وعادةً ما تكون الفرصة أقل في حالة الاتصال الجنسي الطبيعي لأنه يتضمن وجود إفرازات كثيرة من شأنها التقليل من احتمال الإصابة بالمرض.
2- عن طريق نقل الدم أو مشتقاته الملوث بالفيروس.
3- زراعة الأعضاء من متبرع مصاب.
4- استخدام إبر أو أدوات حادة أو ثاقبة للجلد ملوثة مثل أمواس الحلاقة أو أدوات الوشم .
5- عن طريق المشية من الأم الحامل.
ولا تحدث عدوي الإيدز عن طريق
* الطعام والشراب والكلام والعطاس أو السعال.
* المصافحة والملامسة.
* العيش ضمن الأسرة مع الوالدين والأخوة والأخوات أو الجلوس بجانب المصاب بالمدرسة والأماكن العامة.
*الذباب والبعوض.
وما العلاج
حتى الآن لم يكتشف علاج للمرض ولم يجد لها الطبّ الحديث علاجاً شافياً وعادةً ما يموت المصابون بمرض الإيدز بعد بضعة سنوات من تاريخ التشخيص، أما في الولايات المتحدة والدول الغربية، فقد توصّل العلم الحديث إلى عقاقير تطيل من عمر المريض إلى عشرين سنة مع وجود فيروس الإيدز في جسم المصاب.

World AIDS Dayاليوم العالمي لمكافحة الايدز

 What Is World AIDS Day


Dec. 1 commemorates those who have passed on due to AIDS complications while creating an awareness of HIV and those living with HIV/AIDS.


Posted: 11/30/2011 06:30 PM EST
Filed Under AIDS, HIV
Observed on Dec. 1 each year, World AIDS Day is the first international health day. It was created in 1988 to commemorate those who have passed on due to AIDS complications while creating an awareness of HIV and those living with HIV/AIDS. It is a day to highlight the advances that have been made in the area of HIV treatment and understanding. While the theme differs from year to year, those who celebrate the day show their support by wearing a red ribbon, the international symbol of HIV awareness.

This year's theme "Getting to Zero: Getting to Zero: Zero New HIV Infections. Zero Discrimination. Zero AIDS-Related Deaths" is extremely relevant to the African-American community. AIDS is the number one killer of black women ages 24-35. Black men who have sex with men (MSM) have the highest HIV rate among all racial groups of MSM. Overall, while African Americans make up a mere 14 percent of the overall U.S. population, we account for almost half of all  HIV infections that are diagnosed each year. And to make matters worse, we are more likely to be diagnosed with HIV and AIDS at the same time than any other racial group, meaning we wait getting tested until we are already really sick.

But this doesn't have to be our destiny.


Knowledge is the key. So for the entire month of December, BET.com and the Rap it Up Campaign are teaming up with TheBody.com, the Black AIDS Institute and Housing Works to provide you with up-to-date information and news about treatment, prevention and HIV/AIDS resources to better educate you about this epidemic.

اليوم العالمي للأيدز

1 كانون الأوّل/ديسمبر
الغرض من اليوم العالمي للأيدز، الذي يُحتفل به في 1 كانون الأوّل/ديسمبر، هو حثّ الناس في جميع أنحاء العالم على إذكاء الوعي بوباء الأيدز والعدوى بفيروسه وإبداء تضامن دولي من أجل التصدي لهذا الوباء. وهذا اليوم من أبرز الفرص المتاحة للشركاء من القطاعين العام والخاص لإذكاء الوعي بحالة الوباء والتشجيع على إحراز التقدم في الوقاية منه وعلاج مرضاه ورعايتهم في البلدان التي ترتفع فيها معدلات وقوعه وكذلك في شتى ربوع العالم.
سيُحتفل باليوم العالمي للأيدز، في الفترة بين عامي 2011 و2015، تحت شعار "نريد أن نقضي على الإيدز قضاءً مبرماً فلا يتسبب في عدوى جديدة ولا تمييز ولا وفيات". وتركيز الحملة العالمية لمكافحة الأيدز على "القضاء المبرم على وفيات الأيدز" إنّما يعني دفعة نحو إتاحة المزيد من خدمات العلاج للجميع؛ ونداءً موجهاً إلى الحكومات لحثّها على اتخاذ إجراءات فورية. وهو أيضاً بمثابة طلب يدعو تلك الحكومات إلى الوفاء بالوعود، مثل إعلان أبوجا، ويدعو الحكومات الأفريقية إلى السعي، على الأقلّ، إلى بلوغ الأهداف المتفق عليها فيما يتعلّق بالإنفاق المحلي على الصحة وخدمات مكافحة فيروس الأيدز دعماً لحقوق الإنسان وفي سبيل تحقيق أعلى مستوى ممكن من الرعاية الصحية للجميع

منظمة الصحة العالمية والأيدز والعدوى بفيروسه

تتولى منظمة الصحة العالمية، بوصفها السلطة التوجيهية والتنسيقية في مجال الصحة العمومية، دوراً قيادياً ضمن منظومة الأمم المتحدة في استجابة القطاع الصحي العالمي لمقتضيات الأيدز والعدوى بفيروسه. وتقدم إدارة الأيدز والعدوى بفيروسه بالمنظمة الدعم التقني المسند بالبيّنات إلى الدول الأعضاء في المنظمة لمساعدتها على تعزيز خدمات العلاج والرعاية والوقاية، منتهجة في ذلك أسلوباً شاملاً حيال القطاع الصحي، وضمان الاستجابة لمقتضيات الأيدز والعدوى بفيروسه على نحو شامل ومستدام.

المشاورات الخاصة بوضع الاستراتيجية العالمية الخاصة بمنظمة الصحة العالمية لقطاع الصحة لمكافحة الأيدز والعدوى بفيروسه في الفترة 2011-2015

الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للإيدز



عدد المصابين بالإيدز انخفض لكن العقار متوفر لثلثهم فقط (الفرنسية-أرشيف)

تحيي الأمم المتحدة اليوم العالمي لمرض الإيدز الذي اختارته منظمة الصحة العالمية عام 1988 لزيادة وعي الشعوب بخطورة هذا المرض وطرق انتقاله والوقاية منه.


وقالت الأمم المتحدة إن الأشخاص المصابين بفيروس "أتش آي في" المسبب لمرض الإيدز بحاجة إلى دعم أفضل لحماية حقوقهم في الحصول على الدواء وعلى وظيفة أيضا.
وذكرت المديرة التنفيذية لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان أمس أن الأشخاص المصابين بالإيدز يجب ألا يتمتعوا بحقهم في صحة جيدة فحسب، ولكن بحقهم في الحصول على الخدمات الاجتماعية مثل التعليم والتوظيف والإسكان والأمن الاجتماعي، وحتى اللجوء في بعض الحالات.  
وأشارت تشان إلى أن عدد المصابين بالمرض الذي تجاوز 33 مليون نسمة في العالم العام الماضي استقر في معظم المناطق، ولكن العلاج بعقار أنتيريتروفيرال متوفر فقط لثلث هذا العدد من المرضى.


وأكدت الصحة العالمية فعالية منع انتقال المرض من الأمهات إلى الأطفال، ولكنها أشارت إلى أن 53% فقط من النساء الحوامل المصابات حصلن على مثل هذا العلاج العام الماضي.


وأعرب صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) عشية اليوم العالمي للإيدز عن أمله في القضاء على انتقال الإيدز من الأم إلى الجنين بحلول 2015، وبظهور جيل خال من الإيدز في حالة تكثيف الجهود من خلال تعزيز الوقاية وتوفير الحصول على العلاج والرعاية والحماية الاجتماعية.
وقد تسبب مرض الإيدز في مقتل أكثر من 25 مليونا منذ عام 1981, فيما يقدر عدد الذين يحملون الفيروس المسبب له بنحو 33 مليونا


.

Sunday, November 27, 2011

Frances Maqueen pass away "Good bye mama"

 "Frances MacQueen she was a coordinator of the Vancouver Association for Survivors of Torture (VAST), a non-profit organization founded in 1986- 2007.

VAST is a community of concern to encourage and promote the well being of people who have survived torture and political violence and support their families. MacQueen was one of a group of people active with Amnesty International in the mid-1980's, who saw the pressing need for an organization to provide direct counseling and services to the victims of torture.
Frances Macqueen is one of  those people who tries to heal survivors of trauma--people who escape to Canada from far away conflicts... 
 Mam Frances Maqueen
Why did you have to go and die?
I don't want to have to say goodbye.
God must have thought you were special to take you away,
but couldn't he have waited for another day?
God’s looking after you now,
High, high up in the sky.
Up there where all the angels lie.
You wouldn't have wanted me to make a fuss,
After all, you're still down here with all of us.
Just because I can't see you, doesn't mean you’re not here.
I know you are somewhere very, very near.
I love you so much but it time to say:
Goodbye My Friend
Because your life here on earth has come to an end.
Rest in Peace
I LOVE YOU SO MUCH .I FEEL MY LIFE EMPTY WITHOUT YOU , REST IN PEACE
 Frances McQueen help so many people include my self and my husband, she is mama for who ever need mama she is sister she is counselor she adviser she is friend and on the top of all that the is hope for so many refugees they was struggle with system she always fight so hard till she win any case buss other to make those refugees have better life ...
The words blew approves that …..
{Michael's, he said, was "the one place that accepted me -- one and a half hour's time before I was supposed to be in the airport."Smith's concerns regarding the federal immigration authorities' handling of Kazemian's case have been fueled by the claims of the Vancouver Association for Survivors of Torture (VAST), an organization which has aided Kazemian for the past several years."According to a recent Human Rights Watch report," read a recent VAST statement, "the Iranian government has intensified its campaign of torture, arbitrary arrests and detentions against political critics}.
"Kazemian, said VAST, "arrived in Canada in 1998, and was refused refugee status. His mother, however, who arrived in Canada later, was accepted as a refugee -- having brought with her more evidence of the family's persecution.
 " Unfortunately, "under Canada's new immigration law, appeals of negative refugee decisions based on the merits of the case are not permitted.""His mother has met the requirements for refugee status on identical grounds -- so clearly, Mr. Kazemian should be allowed to remain in Canada as well," said VAST coordinator Frances MacQueen. "I know that if he is forcibly returned, no one will be able to protect him from the Iranian government.
"She added: "Our Canadian refugee system, which is designed to protect such people, has failed him . . . We have seen first-hand the devastating effects of torture on the lives of our program participants. Consequently, we are tremendously disturbed by the failure of the Liberal government and the refugee system to protect Mr. Kazemian from the human rights abuses that await him at the hands of the Iranian authorities.
"MacQueen said that VAST was still waiting to hear from Deputy Prime Minister Anne McLellan, who is also the federal minister of Public Safety and Emergency Preparedness. A representative of the minister, she said, "promised to get back to us with an answer before the deportation deadline. We have still not heard a word from McLellan's office." VAST, she said, is hoping that McLellan will order a stay of deportation. "We are also asking the authorities to respect the historical inviolability of church sanctuary."
(http://www.canada.com/vancouversun/news/story.html?id=f9283eed-2d70-4e09-1a7-8fecf6bb1fe&k=75448).
Picture of Frances Mac Queen, while she was a coordinator of the Vancouver Association for Survivors of Torture (VAST); co-director of Bledi, This is Our Home, Malcolm Guy; Mohamed Chelali, President of the Algerian Canadian Association of BC; Lesley Stalker, Chairperson of the Refugees Lawyers Group in Vancouver; and a member of the Algerian Canadian Association ofBC.(2001)
Whenever i go i can see you in Vancouver ....i do not know what i can do now with out you dear my life is empty!!!! 
 I feel am lonely ,am like little baby lost mama ......Who will give me advice , who will tell me what to do when i need elderly to take with ,who will tell i love purely this time  ...who will hold me when i need mama hug ...
Am lost mama , sister and real friend ......real module... when ever i feel confused with Canadian system i ask you ....you  never closed your door when ever i need you...
I know not just me i lost you most of the people the known you very well  this their feeling.
In my arms I held you tight
Through the hardest part of life
In my heart the memories clear
Of the greatest mum I love so dear
I held you so close to my heart
Praying that we'll never ..........
“She Fight until last minutes of her life for people to have better life ....not just in Canada (Salvador) working on project... the main goal of it is to build housing for people there .... she working hard although she is had cancer never give up of life she die strong as "Brave Sergent in army dutieson Friday Nov 25/2011 ....am glad she die  for things she like which is helping other ”.
Mother Frances,
I see you working hard,
To give us a better life,
Working all those hours,
For people who barely
Give you a dime.
I see you trying,
To give us all it is,..
I see you trying,
To give us all it is,
That you can give,
Even though it means you,
Are the one who never gets.
I see the tears that drop,
When holidays come around,
When you think all we can see,
Under the Christmas tree,
Is the uncovered ground.
I see your struggle,
Raising us all on your own,
Never having time to yourself,
Never a moment alone,
Always baking something,
Or folding somebody's clothes,
Always cleaning up messes,
Or wiping a runny nose. I see your love,
It's proven by everything you do,
Every time you say you love me,
I know you’re telling the truth,
And even though I don't always say it,
But Mother I love you too.
{I KNOW IT MIGHT BE TO LATE BUT I WILL SAY IT TILL LAST DAY OF MY LIFE I LOVE YOU SO MUCH  }.

The Vitality of Interconnectedness: Vast's Service Delivery Programme, First Alone, Then Together

SOME THINGS FRANCES INVOLVED ON IT :-

Mahshid Esfandiari, Frances Mac Queen

Work with survivors of torture requires a delicate balance of therapeutic approaches.
This article presents the work of the Vancouver Association for the Survivors
of Torture (VAST) by delving into some of VAST Therapeutic Principles of
Care. It surveys the various therapeutic approaches embraced by VAST which
help bridge the inside and outside world of survivors of torture. Among these approaches,
bodywork plays a significant  role in establishing this bridging. Most
of all, this article emphasizes the need to respect the leads from the survivors themselves.
Culturally appropriate and sensitive treatment approaches are central.
All of these salient factors contribute to the holistic approach emphasized by
VAST in order to join hands with survivors on their way to building a sense of
interconnectedness and human vitality.
http://pi.library.yorku.ca/ojs/index.php/refuge/article/view/22061
Me and my husband  & Dr Macheet  at our home at that time VAST Fist Christmas 2003

 Me and mama at our home at that time VAST Thanksgiving 2004
 Me and mama at our home at that time VAST Thanksgiving 2004
 Always @ VAST with her Fun ,Support , Advice feel been connected full of energy she make feel strong...................................................
Frances Ma queen is  Strong women, love to  support any human been in need  is long history .....a lot of contribution i can not count it .
"In our language will say people will go but their mark on the life wall will stay....
يذهب الاخيار ويتركون بصمات وونقوش واضحة علي جدار الحياة 
وتبقي اعمالهم الخالدة تخلدهم بيننا 
 Good bye Mama Frances..........
All i can say rest in peace am i will make sure you always be remembered .......Your body was  not here but your soul in my hart and mind i never forget you ......

Sunday, November 13, 2011

My Beloved Country Sudan pictures and DVD


Our Reach Culture
























Beauty Of Khartoum
Beauty Of Khartoum








Beauty Of Khartoum



Beauty Of Khartoum


Our Great History
Beauty Of Khartoum

Beauty Of Khartoum
Reach of natural Resource

















Our Great History







من هو الافضل للسودان

ويسألونك ..؟ محمد امين ابوالعواتك في اوقات الظلم وغياب السلم والامان والفقدان الموجع.. إن من يصنع الفرق هو كل من يوقد الامل وينشر شعاعه ويصن...

Search This Blog